في عالم مزدحم بمحتوى وسائل التواصل الاجتماعي، تبحث العلامات التجارية دائمًا عن طرق لجذب الانتباه. المنشورات التقليدية غالبًا يتم تجاهلها، بينما الفيديوهات القصيرة قد لا تحقق تفاعلًا مباشرًا. هنا يأتي دور الاستطلاعات والاختبارات كأدوات فعّالة لتحفيز الفضول وتشجيع المشاركة.
باستخدام هذه الأدوات بشكل استراتيجي، يمكن للعلامات التجارية تحقيق تفاعل أعلى والحصول على رؤى قيمة حول جمهورها.
الفضول: الناس يحبون اختبار أنفسهم.
الإحساس بالانتماء: النتائج تمنح شعورًا بالتأكيد أو المشاركة.
البساطة: سهلة وسريعة مقارنة بالمحتوى الطويل.
قابلية المشاركة: يحب الناس نشر نتائجهم مع الآخرين.
زيادة التفاعل والتعليقات.
جمع بيانات مباشرة من الجمهور.
إظهار شخصية العلامة التجارية بشكل ممتع.
توليد عملاء محتملين عبر اختبارات تفاعلية.
خلق محتوى فيروسي سريع الانتشار.
استطلاعات الرأي حول مواضيع شائعة.
استطلاعات التفضيل مثل: “قهوة أم شاي؟”.
اختبارات المعرفة لقياس المعلومات.
اختبارات الشخصية مثل: “أي نوع من الأنماط يناسبك؟”.
استطلاعات الملاحظات لجمع اقتراحات تطوير المنتج.
اجعل الخيارات محدودة (2–4 فقط).
أضف رموزًا أو صورًا لزيادة الجاذبية.
اطرح أسئلة مثيرة للجدل.
شارك النتائج مع الأعضاء.
اختر موضوعات ممتعة ومرتبطة بجمهورك.
اجعل الأسئلة قصيرة مع لمسة قصصية.
قدم نتائج مفاجئة أو شخصية.
أضف دعوة للمشاركة في النهاية.
قصص إنستغرام: استطلاعات سريعة.
مجموعات فيسبوك: جمع آراء المجتمع.
تيك توك: تحديات مرتبطة بالاختبارات.
البريد الإلكتروني: إدراج اختبار تفاعلي.
المواقع الإلكترونية: اختبارات أطول مع استمارات بيانات.
إنشاء إنفوغرافيك من نتائج الاستطلاع.
كتابة مقالات تحليلية.
مشاركة أبرز الإحصاءات في القصص والريلز.
طرح أسئلة مملة أو غير مرتبطة.
جعل الاختبار طويلًا جدًا.
تجاهل النتائج وعدم مشاركة الردود.
استخدام الأداة فقط للترويج دون قيمة تفاعلية.
نسبة المشاركة.
معدل التفاعل (إعجابات وتعليقات ومشاركات).
معدل الانتشار.
عدد العملاء المحتملين الناتجين.
الاستطلاعات والاختبارات ليست مجرد وسيلة ترفيهية، بل أداة تسويقية قوية. من خلال إثارة الفضول وتوفير نتائج قابلة للمشاركة، تستطيع العلامات التجارية تحقيق محتوى فيروسي يبني مجتمعًا متفاعلًا ويعزز الثقة.